الشرق الأوسط   

• في 22 شوال/01 مايو، احتفلت مؤسسة الضمير بيوم العمال العالمي من خلال تسليط الضوء على اضطهاد العمال الفلسطينيين واحتجازهم من قبل إسرائيل. ودعت مؤسسة الضمير ومنظمات فلسطينية أخرى معنية بالأسرى، المنظمات الحقوقية الدولية إلى فتح تحقيق دولي مستقل في ظل التصعيد المستمر ضد الفلسطينيين في غزة، كما دعت إلى التحرك لوضع حد لما تعتبره جرائم متصاعدة وغير مسبوقة بحق الأسرى.  

• في 21 شوال/ 30 أبريل، نشرت حملة بيانًا من منظمات المجتمع المدني ردًا على رسالة تلقتها من شركة التكنولوجيا ميتا. وقد أثارت منظمات المجتمع المدني في السابق مخاوف بشأن الرقابة المنهجية المفروضة على الفلسطينيين والمدافعين المؤيدين للفلسطينيين على منصات ميتا، وانتشار الخطاب الذي يحرض على العنف ضد الفلسطينيين، والحاجة الملحة إلى تغييرات في السياسات لحماية الحقوق الرقمية بشكل أفضل خلال أوقات الأزمات. ودفع رد ميتا الأخير على هذه المخاوف منظمات المجتمع المدني إلى دعوة شركة التكنولوجيا لإظهار التزام حقيقي بدعم حقوق الإنسان وحماية جميع الأصوات على منصاتها في هذه الأوقات المحفوفة بالمخاطر.  

• في 21 شوال/ 30 أبريل، نشرت الشبكة موجزًا ​​سياساتيًا حول الضغوط المالية التي تواجهها الأونروا والتي تهدد مستقبل المنظمة ووجودها. وتناول هذا الموجز السياساتي تأسيس نظام متميز للاجئين الفلسطينيين ويفحص أهميته؛ كما يشرح بالتفصيل الآثار البعيدة المدى المترتبة على إلغاء الأونروا. 

• في 20 شوال/29 أبريل، افتتح مركز بديل التسجيل لدورته بشأن التعبئة الدولية حول حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف.ستُجرى الدورة باللغة الإنجليزية في الفترة بين 22 و31 يوليو 2024، في بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة.  

•  في 17 شوال/ 26 أبريل، نشر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان رسالة موقعة من 24 منظمة من منظمات المجتمع المدني، تدعو البرلمان الأمريكي إلى ممارسة سلطته الرقابية وحجب أي مساعدات عسكرية فتاكة يمكن استخدامها لارتكاب انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان. وحث الموقعون البرلمان على وقف نقل المساعدات العسكرية القاتلة الإضافية إلى إسرائيل، في أعقاب الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة. ونشرت هيومن رايتس ووتش هذه الرسالة أيضاً.

آسيا وأوروبا 

• في 21 شوال/ 30 أبريل، نشر مركز دياكونيا للقانون الإنساني الدولي مقالاً على إثر صدور تقارير تفيد بالعثور على 392 جثة – بما في ذلك جثث نساء وأطفال ومسنين وجرحى – في مقابر جماعية داخل مستشفى ناصر في خان يونس، في قطاع غزة. وأعرب المركز عن قلقه إزاء ما ورد عن اكتشاف مقابر جماعية في هذا المستشفى وغيره من المستشفيات، وأعلن دعمه للدعوات لإجراء تحقيق مستقل ونزيه وخارجي وفعال وموثوق في هذه المسألة.  

• في 20 شوال/ 29 أبريل، استضاف مركز العودة الفلسطيني حلقة نقاش عبر الإنترنت بعنوان “التقارير عن فلسطين:   في حوار مع الصحفيين الفلسطينيين”. وناقش الصحفيون الفلسطينيون في فلسطين وأجزاء أخرى من العالم التطورات الحالية والتحديات التي ما فتئت تواجههم بسبب القمع الإسرائيلي لحرية الصحافة. 

• في 19 شوال/ 28 أبريل، نشرت منظمة القانون من أجل فلسطين تحليلاً قانونيًا بقلم رالف وايلد يلقي الضوء على مسؤوليات الدول الثالثة فيما يتعلق بانتهاكات إسرائيل المحتملة لاتفاقية الإبادة الجماعية. وشدد السيد وايلد على أن هذه الالتزامات الالتزامات لا تنشأ فقط من المسؤولية المشتركة مع إسرائيل، بل من الإطار الأوسع للحقوق والالتزامات على جميع الدول في ضوء تجاوزات إسرائيل. 

• في 24 إبريل، نشر المجلس النرويجي للاجئين مقالاً بعنوان “غزة: تكبُّد خسائر لا تحتمل لكن لا وقت للحزن”. وفي هذا المقال، شارك المجلس النرويجي للاجئين شهادة أحد مسؤولي إدارة الموقع لتوضيح معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة، مما دفع الملايين إلى مغادرة منازلهم والانتقال إلى منطقة رفح المكتظة. 

أمريكا الشمالية 

• في 23 شوال/ 02 مايو، تستضيف منظمة أمريكيون من أجل السلام الآن محادثة عبر الإنترنت مع رئيس المنظمة ومديرها التنفيذي هادار سسكيند والبرلماني الأمريكي كريس فان هولين. وسيناقش المشاركون دور البرلمان في تشكيل سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وكيف تغيرت المحادثات حول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في المؤسسة.  

• في 17 شوال/ 26 أبريل، أصدرت جي ستريت بيانًا رحبت فيه بنشر تقرير مستقل رفيع المستوى، من قبل فريق بقيادة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاثرين كولونا، حول عمليات الأونروا. وذكرت المنظمة أنه في حين خلص التقرير إلى أن لدى الأونروا آليات داخلية قوية ومتطورة، فإنه حدد مع ذلك الخطوات التي يمكن أن تتخذها الوكالة لضمان التزامها بالحياد وتحسين العمليات. 

• في 16 شوال/ 25 أبريل، نشرت مؤسسة السلام في الشرق الأوسط ندوة عبر الإنترنت بعنوان “ماذا يعني قيام الولايات المتحدة بفرض شروط على المساعدات المقدمة لإسرائيل؟” وتحدث بيتر بينارت، زميل مؤسسة السلام في الشرق الأوسط، مع المحلل سيث بيندر حول الجوانب التقنية للمساعدات الأمريكية لإسرائيل. وناقشوا اختلاف المساعدات الأمريكية لإسرائيل عن المساعدات الأمريكية للدول الأخرى، والمتطلبات القانونية والأسئلة المحيطة بالمساعدات الأمريكية للوحدات العسكرية الإسرائيلية التي ترتكب انتهاكات لحقوق الإنسان، ومسألة ما إذا كان الجدل حول تقييد المساعدات لإسرائيل يتغير وبأي طرق. 

الأمم المتحدة 

• في 09 ذو القعدة/ 17 مايو، تنظم لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف حدث “النكبة الفلسطينية المستمرة – حلقة نقاش”، من الساعة 10 صباحًا حتى الساعة 1 ظهرًا. سيتم عقد هذا الحدث بحضور شخصي في قاعة المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة في نيويورك وسيتم بثه أيضًا على الهواء مباشرة على قناة الأمم المتحدة التلفزيونية عبر الإنترنت. يتعين على الحاضرين الذين لا يحملون تصريح دخول إلى المقر الرئيسي للأمم المتحدة التسجيل مسبقًا لحضور هذا الحدث. سيتم مشاركة المزيد من المعلومات حول هذا الحدث وتعليمات التسجيل قريبًا عبر موقع نظام الأمم المتحدة للمعلومات المتعلقة بقضية فلسطين الإلكتروني والقائمة البريدية.   

• في 21 شوال/ 30 أبريل، أصدر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث بياناً يحذر فيه من أن العملية البرية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية في رفح “ستكون مأساة تفوق الوصف”. وشدد كذلك على ضرورة حماية المدنيين وتلبية احتياجاتهم. 

• في 21 شوال/ 30 أبريل، عقد المفوض العام للأونروا لازاريني مؤتمرا صحفيا في جنيف لإعطاء آخر التطورات في المسائل التي تؤثر على الوكالة وعملياتها في غزة. وسلط السيد لازاريني الضوء على حقيقة أن 182 من موظفي الأونروا قد قتلوا، وأن أكثر من 160 من مباني الوكالة قد تضررت أو دمرت بالكامل في النزاع الحالي. وأضاف أن معظم هذه المباني كانت تؤوي النازحين، وقد قُتل أكثر من 400 شخص خلال الهجمات عليها. وأفاد كذلك بأن الأونروا نشرت وثيقة تبلغ فيها الدول الأعضاء بنية الوكالة وكيف ستتابع التوصيات الواردة في تقرير كولونا.  

تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف.  اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.