الشرق الأوسط 

 

 

• في 11 شعبان/ 21 فبراير، نشرت منظمة بتسيلم مقالاً أشارت فيه إلى أن المخططات الإسرائيلية لإنشاء حزام أمني أو “منطقة أمنية” داخل قطاع غزة غير قانونية وتشكل جريمة حرب، خاصة وأن إسرائيل تقوم بتدمير كل ما في المنطقة المخصصة له، وستكون محظورة على الفلسطينيين، حتى أولئك الذين عاشوا فيها أو زرعوا حقولها قبل الحرب. 

 

• في 11 شعبان/ 21 فبراير، أصدر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بياناً صحفياً يدين فيه مقتل محامية المركز نور ناصر أبو النور وسبعة من أفراد عائلتها، بينهم ابنتها البالغة عامين، جراء غارة جوية إسرائيلية على منزلها في مدينة رفح. 

 

• في 09 شعبان/ 19 فبراير، قدم مركز عدالة وهموكيد ومنظمات إسرائيلية أخرى لحقوق الإنسان مناشدة مشتركة إلى المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، لحثها على اتخاذ إجراءات فورية لوقف الانتهاكات الممنهجة ضد السجناء والمعتقلين الفلسطينيين في السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية. وفي هذا الشهر، نشرت منظمة أطباء لحقوق الإنسان في إسرائيل أيضًا تحقيقًا حول ظروف احتجاز الفلسطينيين في إسرائيل منذ السابع من أكتوبر، حيث سلط الضوء على الانتهاكات الممنهجة لحقوق الإنسان. 

 

• في 08 شعبان/ 18 فبراير، أصدر مركز الدفاع عن الفرد هموكيد بيانا صحفيا أعلن فيه أن محكمة العدل العليا في إسرائيل رفضت التماسا قدمه المركز للكشف عن مكان وجود 62 من سكان غزة يقبعون في السجون الإسرائيلية، ما يسمح باستمرار احتجازهم بمعزل تام عن العالم الخارجي. وقد اُعتقل هؤلاء ومن بينهم اثنان من القاصرين عقب اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023. 

 

• في 05 شعبان/ 15 فبراير، نشرت منظمة السلام الآن تقريرا بعنوان “عام جيد للمستوطنات وسيئ لإسرائيل”، والذي يقدم ملخصًا للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي في عام 2023. 

 

•  في 25 رجب/ 6 فبراير، ورداً على دعوة المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالات الإعدام خارج نطاق القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفاً لتقديم مساهمات، أرسلت مؤسستي الحق والضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان ومركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان ومنظمات أخرى تقريراً مشتركاً سلط الضوء على القمع الإسرائيلي المستمر للفلسطينيين حتى بعد قتلهم. وعلى وجه التحديد، سلطوا الضوء على تشويه جثث الفلسطينيين واحتجازها، واستخدام المقابر الجماعية، وقصف المقابر الفلسطينية وتجريفها. 

 

 

 

آسيا وأوروبا 

 

• في 14 شعبان/ 24 فبراير، تنظم جمعية التضامن الفرنسي الفلسطيني وقفة احتجاجية (باللغة الفرنسية) في باريس لإظهار التضامن مع ضحايا الإبادة الجماعية المستمرة في غزة. 

 

• في 13 شعبان/ 23 فبراير، ستقيم منظمة أستراليون من أجل فلسطين وشبكة الدفاع عن فلسطين – أستراليا حفلًا في ملبورن لمنح جائزة القدس للسلام للدكتورة هيلين ماكوي، المؤسسة المشاركة لمنظمة يونيون آيد أبرود (Union Aid Abroad). وهذه الجائزة هي اعتراف بجهود ومساهمات أستراليين يسعون لمساعدة الفلسطينيين في مطالبهم لتحقيق العدالة. 

 

• في 11 شعبان/ 21 فبراير، نشرت وكالة فلسطين ميديا مقالا (باللغة الفرنسية) ذكرت فيه أسماء بعض الصحفيين الذين قتلوا في غزة خلال الأشهر الأربعة الماضية، وسلطت الضوء على الصور والتقارير ومقاطع الفيديو التي قاموا بإنتاجها قبل مقتلهم. 

 

• في 09 شعبان/ 19 فبراير، استضاف مركز العودة الفلسطيني حلقة نقاش بعنوان “التضامن ضد الفصل العنصري: جنوب أفريقيا وفلسطين”، شارك فيها متحدثون من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.   

 

• في 08 شعبان/ 18 فبراير، أصدر الرؤساء التنفيذيون للعديد من الوكالات الإنسانية ومنظمات حقوق الإنسان، بما في ذلك منظمة العفو الدولية، بياناً عاجلاً مشتركاً يدين التطورات في رفح، ويحذرون من عواقب كارثية إذا لم توقف إسرائيل هجومها البري المقترح في المنطقة. 

 

• في 07 شعبان/ 17 فبراير، أصدرت مؤسسة الحق ومركز الميزان لحقوق الإنسان والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بياناً مشتركاً رحبت فيه بقرار محكمة الاستئناف الهولندية بحظر تصدير المزيد من أجزاء الطائرات المقاتلة من طراز F-35 إلى إسرائيل بسبب مخاوف من استخدامها في انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي. 

 

 

أمريكا الشمالية 

• في 21 شعبان/ 2 مارس، سيعقد منتدى الشعب حدثًا بحضور شخصي وافتراضي بعنوان “ليلة شعرية وموسيقية شعبية من أجل فلسطين”، والذي سيجمع الكتاب والحلفاء والموسيقيين الفلسطينيين من مدينة نيويورك وغرب فيلادلفيا ونيو أورليانز. 
• في 13 شعبان/ 23 فبراير، سيعقد صندوق القدس ندوة عبر الإنترنت بعنوان “غزة في مفصل التاريخ: “الديناميات العالمية والإقليمية لحرب غزة”، ستتضمن مناقشة التحولات الكبرى في الديناميات العالمية والإقليمية منذ السابع من أكتوبر، وتطورات المشهد الدولي في ضوء الحرب على غزة.   
• في 12 شعبان/ 22 فبراير، ستعقد منظمة أمريكيون من أجل السلام الآن ندوة عبر الإنترنت لمناقشة الأمر التنفيذي الذي أعلنه الرئيس بايدن مؤخرًا لمعالجة الأزمة المتصاعدة الناجمة عن عنف المستوطنين في الضفة الغربية. وقد فرض الأمر التنفيذي عقوبات مالية وحظر تأشيرات على أربعة أفراد، لكن يمكن أن يكون له آثار أوسع على مشروع الاستيطان. 
• في 05 شعبان/ 15 فبراير، أصدرت جي ستريت بيانًا أعربت فيه عن قلقها بشأن عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح، ودعت الرئيس بايدن إلى أن يحدد علنًا “العواقب الواضحة والوخيمة على مصالح إسرائيل الخاصة التي قد تسببها مثل هذه الخطوة”. 

 

أمريكا اللاتينية 

 

• في 08 شعبان/ 18 فبراير، أصدر معهد البرازيل-فلسطين بيانًا صحفيًا (باللغة البرتغالية) للتعبير عن التضامن الكامل مع الرئيس لولا بعد أن انتقده رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بسبب تصريحاته التي قارن فيها الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة بالفظائع التي ارتكبها النازيون. 
• في 07 شعبان/ 17 فبراير، أصدرت الجالية العربية البوليفية (Comunidad Árabe de Bolivia ) بيانا (بالإسبانية) يدين العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة معربين عن قلقهم إزاء التهديدات بالتوغل في رفح، المنطقة الأكثر كثافة سكانية في العالم. وطالبوا بتطبيق القانون الدولي وتنفيذ وقف عاجل لإطلاق النار. 
• في 06 شعبان/ 16 فبراير، نظمت اللجنة الأرجنتينية للتضامن مع الشعب الفلسطيني (Comité Argentino de Solidaridad con el Pueblo Palestino) مظاهرة (بالإسبانية) في بوينس آيرس للمطالبة بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة ورفض خطوة نقل سفارة الأرجنتين في إسرائيل إلى القدس. يمكن العثور على لقطات من القافلة من أجل فلسطين “Caravana por Palestina” هنا. 
• في 02 شعبان/ 12 فبراير، أصدرت جمعية فلسطين هندوراس (Asociación Palestina Honduras ) بيانا (بالإسبانية) أدانت فيه الإبادة الجماعية المستمرة في فلسطين، ودعت الرئيس زيومارا كاسترو إلى الانضمام إلى الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، كما فعلت نيكاراغوا وكولومبيا والبرازيل وغيرها من الدول. 

 

الأمم المتحدة 

 

• يومي 24 و25 رمضان/ 3 و4 أبريل، ستعقد اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف مؤتمرًا في جنيف لمنظمات المجتمع المدني المعنية بقضية فلسطين بعنوان “بناء الجسور مع المجتمع المدني الدولي لمعالجة النكبة المستمرة”. مزيد من التفاصيل حول المؤتمر بالإضافة إلى معلومات حول كيفية التسجيل متوفرة هنا. 

 

•  في 12 شعبان/ 22 فبراير، قدم المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند إحاطة أمام مجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، محذرا من أن الوضع في غزة “قد يخرج بسرعة عن نطاق السيطرة في المنطقة”. 

 

• في 11 شعبان/ 21 فبراير، نشر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بيانا صادرا عن رؤساء اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات يتضمن عشرة متطلبات لتجنب وقوع كارثة إنسانية أسوأ في غزة وتزويد المدنيين بالضروريات الأساسية من الدواء ومياه الشرب والغذاء والمأوى. 

 

• في 10 شعبان/ 20 فبراير، أصدر برنامج الأغذية العالمي بيانا صحفيا أعلن فيه أنه سيوقف تسليم المساعدات الغذائية إلى شمال غزة مؤقتاً حتى تسمح الظروف بالتوزيع الآمن للمساعدات. 

 

• في 10 شعبان/ 20 فبراير، اجتمع مجلس الأمن لبحث الوضع في غزة.  واستخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار قدمته الجزائر نيابة عن الدول العربية يطالب بـ “وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية يجب احترامه من قبل جميع الأطراف”. 

 

•  في 10 شعبان/ 20 فبراير، نشرت منظمة الصحة العالمية بيانا صحفيا يتضمن تفاصيل مهمتين قامت بهما في جنوب غزة يومي 08 و09 شعبان/ 18 و19 فبراير لنقل 32 مريضا في حالة حرجة من مجمع ناصر الطبي إلى مستشفيات أخرى في غزة. وقد تعرض مجمع الناصر الطبي لأضرار جسيمة جراء الغارة الإسرائيلية. 

 

• في 06 شعبان/ 16 فبراير، أصدرت المفوضية السامية لحقوق الإنسان بياناً صحفياً يسلط الضوء على النداء الذي وجهته لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة (سيداو) من أجل وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة. وأعربت اللجنة عن أسفها لارتفاع عدد القتلى المدنيين، مشيرة إلى أن الأمهات اضطررن إلى دفن ما لا يقل عن 7700 طفل في قطاع غزة. 

 

•  في 06 شعبان/ 16 فبراير، أصدرت محكمة العدل الدولية بيانًا صحفيًا أعلنت فيه قرارها بشأن طلب جنوب أفريقيا المقدم في 02 شعبان/ 12 فبراير اتخاذ تدابير مؤقتة إضافية. إذ لاحظت المحكمة أن التدابير المؤقتة التي اتخذتها بموجب أمرها الصادر في 14 رجب/ 26 يناير قابلة للتطبيق في جميع أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك رفح، وبالتالي لا حاجة إلى اتخاذ تدابير مؤقتة إضافية. 

 

• في 05 شعبان/ 15 فبراير، أصدرت المفوضية السامية لحقوق الإنسان بيانا أعربت فيه عن قلقها إزاء التقارير التي تفيد بأن القوات الإسرائيلية داهمت مجمع ناصر الطبي في جنوب قطاع غزة، مشيرة إلى أنه يبدو جزء من نمط الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية على البنية التحتية المدنية الأساسية المنقذة للحياة في غزة، وخاصة المستشفيات.  

تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف.  اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.